بدأت الدول والشعوب القوية الصاعدة، في تحدي السيادة المصرية، في منطقة الشرق الأدنى القديم، وذلك منذ القرن السادس عشر قبل الميلاد، وما يليه.
وقد اضطر تحتمس الثالث ورمسيس الثاني، إلى اتخاذ خطوات حازمة في هذا الصدد، لمنع تلك الشعوب الطموحة، من التوسع خارج دولهم.
وكان يتعين على مرنبتاح، ابن رمسيس الثاني، استئناف الصراع ضد تحالف سوريا وفلسطين وليبيا، والذي هدد مصر في العام الخامس من حكمه.
وتحكي لوحة النصر الخاصة بالملك مرنبتاح، وهي عبارة عن لوحة منحوتة تم العثور عليها في معبده الجنزي بطيبة، قصة معاركه مع أعدائه، حيث ذكر شعب إسرائيل، لأول وآخر مرة في الآثار المصرية.
وقد اضطر تحتمس الثالث ورمسيس الثاني، إلى اتخاذ خطوات حازمة في هذا الصدد، لمنع تلك الشعوب الطموحة، من التوسع خارج دولهم.
وكان يتعين على مرنبتاح، ابن رمسيس الثاني، استئناف الصراع ضد تحالف سوريا وفلسطين وليبيا، والذي هدد مصر في العام الخامس من حكمه.
وتحكي لوحة النصر الخاصة بالملك مرنبتاح، وهي عبارة عن لوحة منحوتة تم العثور عليها في معبده الجنزي بطيبة، قصة معاركه مع أعدائه، حيث ذكر شعب إسرائيل، لأول وآخر مرة في الآثار المصرية.
No comments:
Post a Comment