كان على العديد من الملوك الحذر من مؤامرات الحريم، حيث كانت الزوجات الثانويات تحاولن التخطيط لقتل الملك أو الإطاحة به لتثبيت أبنائهن كحكام للبلاد.
وقد شرع امنمحات الأول فى حل مشاكل عصر الإضمحلال الأول، فحاول أن يحمى حدود مصر من الغزو وأن يضمن خلافة شرعية على العرش، إلا أنه قتل نتيجة لمؤامرة من الحريم. ولم تكن هذه هى أول مكيدة تقيد على الحريم، وكان على أمنمحات الأول أن يعنى بأن يجعل خليفته، سنوسرت الأول، ولياً للعهد منذ العام 20 من حكمه.
ويعد هذه هى المرة الأولى فى التاريخ المصرى بأن يقوم ملك بتعيين ولياً للعهد فى أثناء حياته.
والملك رمسيس الثالث، آخر الملوك العظام فى الدولة الحديثة، قتل نتيجة مؤامرة خرجت من الحريم الملكى. حيث رغبت إحدى الزوجات الثانويات، وهى الملكة تى، فى أن تجعل ابنها بنتاؤر يخلف والده على العرش. فقامت بتدبير مؤامرة بمساعدة بعض رجال الحاشية.
ولقد جاء فى التقارير أنهم جمعوا الناس وأثاروا العداوة من أجل أن تقوم بتمرد على سيدها. وكان عدد المتآمرين 29 رجلاً وست زوجات. وبالإضافة إلى أنهم حاولوا قتل الملك المسن باستخدام سلاح غير معروف، فإنهم أيضاً لجأوا للسحر الأسود وعملوا صوراً من الشمع لقتل الملك الذى يبدو أنه جرج جرحاً شديداً مات على أثره. وقد عوقب المتآمرون عقاباً عسيراً
وقد شرع امنمحات الأول فى حل مشاكل عصر الإضمحلال الأول، فحاول أن يحمى حدود مصر من الغزو وأن يضمن خلافة شرعية على العرش، إلا أنه قتل نتيجة لمؤامرة من الحريم. ولم تكن هذه هى أول مكيدة تقيد على الحريم، وكان على أمنمحات الأول أن يعنى بأن يجعل خليفته، سنوسرت الأول، ولياً للعهد منذ العام 20 من حكمه.
ويعد هذه هى المرة الأولى فى التاريخ المصرى بأن يقوم ملك بتعيين ولياً للعهد فى أثناء حياته.
والملك رمسيس الثالث، آخر الملوك العظام فى الدولة الحديثة، قتل نتيجة مؤامرة خرجت من الحريم الملكى. حيث رغبت إحدى الزوجات الثانويات، وهى الملكة تى، فى أن تجعل ابنها بنتاؤر يخلف والده على العرش. فقامت بتدبير مؤامرة بمساعدة بعض رجال الحاشية.
ولقد جاء فى التقارير أنهم جمعوا الناس وأثاروا العداوة من أجل أن تقوم بتمرد على سيدها. وكان عدد المتآمرين 29 رجلاً وست زوجات. وبالإضافة إلى أنهم حاولوا قتل الملك المسن باستخدام سلاح غير معروف، فإنهم أيضاً لجأوا للسحر الأسود وعملوا صوراً من الشمع لقتل الملك الذى يبدو أنه جرج جرحاً شديداً مات على أثره. وقد عوقب المتآمرون عقاباً عسيراً
No comments:
Post a Comment