كان نبلاء المصريين القدماء، أملا في التمتع بحياتهم الأخرى، حريصين على تزويد قبورهم بتماثيل خدمهم لخدمتهم في العالم الآخر.
وقد حوى قبر ني عنخ ببي، الذي عثر عليه في مير، عددا كبيرا من تماثيل تصور خدما من ذكور وإناث يتولون أعمالا مختلفة، من إعداد الدقيق وخبيز الخبز، وشواء الطير أو عصر الجعة.
ومن أكثر هذه التماثيل أصالة، ذلك التمثال للخادم الذي يحمل حقائب سيده.
وقد حوى قبر ني عنخ ببي، الذي عثر عليه في مير، عددا كبيرا من تماثيل تصور خدما من ذكور وإناث يتولون أعمالا مختلفة، من إعداد الدقيق وخبيز الخبز، وشواء الطير أو عصر الجعة.
ومن أكثر هذه التماثيل أصالة، ذلك التمثال للخادم الذي يحمل حقائب سيده.
No comments:
Post a Comment