كان لإقامة محطة قطار وجسر في تل بسطة، المعروفة قديما ببوباسطة قرب الزقازيق في شرق الدلتا، الفضل في اكتشاف كنز من الأواني الذهبية والفضية والمصوغات. وهو الآن مقسم بين المتحف المصري، ومتحف المتروبوليتان فى نيويورك، ومتحف برلين.
وهناك احتمال كبير، أن تكون تلك الحلي قد أخذت من قصر ملكي في بر رمسيس، وتم إخفاؤها في مخزن بمعبد القطة الربة باستت.
ويبدو أن هذا الكنز قد ترك إلى أن عثر عليه عمال البناء، حوالي عام ألف وتسعمائة وستة أو ألف وتسعمائة وسبعة، أي بعد مرور ثلاثة آلاف عاماً تقريباً على إخفائها.
وهناك احتمال كبير، أن تكون تلك الحلي قد أخذت من قصر ملكي في بر رمسيس، وتم إخفاؤها في مخزن بمعبد القطة الربة باستت.
ويبدو أن هذا الكنز قد ترك إلى أن عثر عليه عمال البناء، حوالي عام ألف وتسعمائة وستة أو ألف وتسعمائة وسبعة، أي بعد مرور ثلاثة آلاف عاماً تقريباً على إخفائها.
No comments:
Post a Comment