كان المصري القديم حريصا، إيماناً منه بالبعث، على بناء قبره ليتخذه في العالم الآخر دارا أبدية له.
وكانت هذه الحياة الأخرى تعتمد فضلا عن بناء القبر، على حفظ الجسد، وإمدادات الطعام والشراب.
وكان القبر من ناحية أخرى، يزخرف عادة بمناظر تصور أعمال الزراعة وتربية الحيوان. ففي حالة قطع القبر في موقع جيد الحجر، كان يفضل تنفيذ هذه الزخارف على هيئة نقوش.
أما إذا كانت طبقة الصخر لا يتوفر بها سطح ناعم، فكانت تصور المناظر على خلفية من ملاط، إما على جص خشن ومزيج من طين وقش، أو من طين بنى.
وكان مثل هذا الملاط يغطى فيما بعد، بطبقة أكثر نعومة من جص خالص، أو طبقة غليظة من اللون.
وكانت هذه الحياة الأخرى تعتمد فضلا عن بناء القبر، على حفظ الجسد، وإمدادات الطعام والشراب.
وكان القبر من ناحية أخرى، يزخرف عادة بمناظر تصور أعمال الزراعة وتربية الحيوان. ففي حالة قطع القبر في موقع جيد الحجر، كان يفضل تنفيذ هذه الزخارف على هيئة نقوش.
أما إذا كانت طبقة الصخر لا يتوفر بها سطح ناعم، فكانت تصور المناظر على خلفية من ملاط، إما على جص خشن ومزيج من طين وقش، أو من طين بنى.
وكان مثل هذا الملاط يغطى فيما بعد، بطبقة أكثر نعومة من جص خالص، أو طبقة غليظة من اللون.
No comments:
Post a Comment