يعتقد الكثيرون بأن قدماء المصريين كانوا يرتدون ثيابا بسيطة. وكثيرا ما كانت الثياب تستخدم كخلفية لحلي معقدة، ولكنها كانت تلعب أيضا دورا مكملا.
وكانت الحليات من الخرز والوريدات والترتر تثري مظهر الثياب. والوريدة هي حلية أو شارة مصنوعة من الشريط أو الحرير المطوي أو المجمع على نحو يشبه الوردة.
واستخدم الخرز، خاصة على شكل الحلي، عبر الحضارة المصرية؛ من عصور ما قبل التاريخ، فصاعدا: ولكن عثر عليها أحيانا وقد حيكت في الثياب، كما أنها كانت في النادر تنسج في القماش.
وقد أصبح التطريز شائعا في بداية فترة القرون الوسطى؛ وإن كان قد عثر على قصاصات قليلة يرجع تاريخها إلى عصر الأسرات.
و"الأبليك" من الطرز الفنية الأخرى التي ظهرت في الدولة الحديثة، وارتبط عادة بالثياب الملكية. والأبليك طريقة لتثبيت زخرفة في قطعة نسيج أكبر. ومن أشكال الأبليك ما ينطوي على استخدام أنواع مختلفة من الضفائر لزخرفة الثياب.
وأحيانا ما تكون للضفائر أهداب بطول الحواف؛ وفي تلك الحالة كانت الضفائر توضع على الحواف الخارجية لقطعة القماش.
وفي غيبة الأهداب، فإن الضفائر كانت تحاك عبر القطعة أو على الحواف. وكانت الثياب تزخرف أيضا بالطيات، ويرجع تاريخ أقدم مثال لذلك، وهو لثوب زين أفقيا بالطيات؛ إلى الدولة القديمة.
ومن الأمثلة بالغة التعقيد، ثوب بالمتحف المصري يحمل ثلاثة أنواع مختلفة من الطيات. فهذا الثوب مزخرف بمجموعة من الطيات البسيطة التي تفصلها سنتيمترات قليلة؛ ومجمعة من الطيات المتقاربة المتلامسة؛ وجزء بطيات على شكل سلسلة سمك الرنجة. وفي هذا النوع الأخير تظهر طيات خطوط رأسية على أبعاد منتظمة، ثم طيات خطوط أفقية تشكل معا أشرطة بها شارة أو حلية؛ أو زخرفة تتخذ شكل الرقم (8).
كما طليت عدة قطع من الكتان، باقية من الدولة الحديثة وما بعدها؛ وتحمل رسوما بأشكال تتباين درجاتها من التعقيد.
وكانت الحليات من الخرز والوريدات والترتر تثري مظهر الثياب. والوريدة هي حلية أو شارة مصنوعة من الشريط أو الحرير المطوي أو المجمع على نحو يشبه الوردة.
واستخدم الخرز، خاصة على شكل الحلي، عبر الحضارة المصرية؛ من عصور ما قبل التاريخ، فصاعدا: ولكن عثر عليها أحيانا وقد حيكت في الثياب، كما أنها كانت في النادر تنسج في القماش.
وقد أصبح التطريز شائعا في بداية فترة القرون الوسطى؛ وإن كان قد عثر على قصاصات قليلة يرجع تاريخها إلى عصر الأسرات.
و"الأبليك" من الطرز الفنية الأخرى التي ظهرت في الدولة الحديثة، وارتبط عادة بالثياب الملكية. والأبليك طريقة لتثبيت زخرفة في قطعة نسيج أكبر. ومن أشكال الأبليك ما ينطوي على استخدام أنواع مختلفة من الضفائر لزخرفة الثياب.
وأحيانا ما تكون للضفائر أهداب بطول الحواف؛ وفي تلك الحالة كانت الضفائر توضع على الحواف الخارجية لقطعة القماش.
وفي غيبة الأهداب، فإن الضفائر كانت تحاك عبر القطعة أو على الحواف. وكانت الثياب تزخرف أيضا بالطيات، ويرجع تاريخ أقدم مثال لذلك، وهو لثوب زين أفقيا بالطيات؛ إلى الدولة القديمة.
ومن الأمثلة بالغة التعقيد، ثوب بالمتحف المصري يحمل ثلاثة أنواع مختلفة من الطيات. فهذا الثوب مزخرف بمجموعة من الطيات البسيطة التي تفصلها سنتيمترات قليلة؛ ومجمعة من الطيات المتقاربة المتلامسة؛ وجزء بطيات على شكل سلسلة سمك الرنجة. وفي هذا النوع الأخير تظهر طيات خطوط رأسية على أبعاد منتظمة، ثم طيات خطوط أفقية تشكل معا أشرطة بها شارة أو حلية؛ أو زخرفة تتخذ شكل الرقم (8).
كما طليت عدة قطع من الكتان، باقية من الدولة الحديثة وما بعدها؛ وتحمل رسوما بأشكال تتباين درجاتها من التعقيد.
No comments:
Post a Comment