قام علماء الآثار بتقسيم المنسوجات القبطية إلي ثلاثة أقسام، وأسموهم بناء علي ملامحهم الفنية:
القسم الأول ويطلق عليه نسيج العصر الأغريقي الروماني، ويمتد من القرن الأول إلي الثالث الميلادي. وتمتاز منسوجات هذه الفترة من الناحية الزخرفية بكثرة استعمال الرسوم الآدمية والحيوانية، بجانب العناصر النباتية والهندسية. وتمثل هذه الرسوم الطبيعية أصدق تمثيل فهى مليئة بالحياة والحركة، كما تمتاز بحسن التأليف وبالتوزيع المنتظم والألوان الطبيعية الى حد كبير.
القسم الثانى، ويعرف بعصر الانتقال، ويمتد من القرن الرابع إلي نهاية الخامس الميلادي. ومنسوجات هذه الفترة هي همزة الوصل بين نسيج العصر اليوناني-الروماني ونسيج القسم الثالث وهو القبطي، فهى لا زالت تستعمل رسوم وموضوعات النسيج الإغريقي-الروماني، وإن كانت تعوزها الحياة والحركة وصدق تمثيل الطبيعة. غير أنها تمتاز بكثرة استعمال الرموز المسيحية.
القسم الثالث ويعرف بنسيج العصر القبطي، ويمتد من القرن السادس إلي التاسع الميلادي. وقد اتخذ لنفسه رسوما رمزية للأشخاص والحيوانات، والتى أصبحت فيما بعد من أهم مميزات هذا الفن.
القسم الأول ويطلق عليه نسيج العصر الأغريقي الروماني، ويمتد من القرن الأول إلي الثالث الميلادي. وتمتاز منسوجات هذه الفترة من الناحية الزخرفية بكثرة استعمال الرسوم الآدمية والحيوانية، بجانب العناصر النباتية والهندسية. وتمثل هذه الرسوم الطبيعية أصدق تمثيل فهى مليئة بالحياة والحركة، كما تمتاز بحسن التأليف وبالتوزيع المنتظم والألوان الطبيعية الى حد كبير.
القسم الثانى، ويعرف بعصر الانتقال، ويمتد من القرن الرابع إلي نهاية الخامس الميلادي. ومنسوجات هذه الفترة هي همزة الوصل بين نسيج العصر اليوناني-الروماني ونسيج القسم الثالث وهو القبطي، فهى لا زالت تستعمل رسوم وموضوعات النسيج الإغريقي-الروماني، وإن كانت تعوزها الحياة والحركة وصدق تمثيل الطبيعة. غير أنها تمتاز بكثرة استعمال الرموز المسيحية.
القسم الثالث ويعرف بنسيج العصر القبطي، ويمتد من القرن السادس إلي التاسع الميلادي. وقد اتخذ لنفسه رسوما رمزية للأشخاص والحيوانات، والتى أصبحت فيما بعد من أهم مميزات هذا الفن.
No comments:
Post a Comment