ازدهرت الحركة الأدبية في العصر الفاطمي، وساعد على ذلك اهتمام الفاطميين بأمر المكتبات والكتب. حيث كانت توجد مكتبة كبيرة في القصر الشرقي الفاطمي الكبير، وكان يوجد في هذه المكتبة كتاب ونساخ ينسخون كتب الأدب والحديث والفقه.
كما ساعد على ازدهار الأدب في العصر الفاطمي من جهة أخرى استخدام الفواطم للشعر والخطابة كوسيلة لإذاعة مذهبهم الإسماعيلي. فقد أغدقوا الأموال والهبات على مواليهم من الشعراء والكتاب.
ومن أكثر شعرائهم غلواً ابن هانئ الأندلسي، الذي عاش في عصر الخليفة المعز لدين الله الفاطمي، واشتط في وصفه ومدحه.
وكذلك الشاعر عمارة اليمني، الذي عاش في عصر الخليفة الفاطمي الفائز، ومدحه هو ووزيره الصالح طلائع بن رزيك
كما ساعد على ازدهار الأدب في العصر الفاطمي من جهة أخرى استخدام الفواطم للشعر والخطابة كوسيلة لإذاعة مذهبهم الإسماعيلي. فقد أغدقوا الأموال والهبات على مواليهم من الشعراء والكتاب.
ومن أكثر شعرائهم غلواً ابن هانئ الأندلسي، الذي عاش في عصر الخليفة المعز لدين الله الفاطمي، واشتط في وصفه ومدحه.
وكذلك الشاعر عمارة اليمني، الذي عاش في عصر الخليفة الفاطمي الفائز، ومدحه هو ووزيره الصالح طلائع بن رزيك
No comments:
Post a Comment