استخدمت أساليب متنوعة فى صناعة وزخرفة المنسوجات الإسلامية فى مصر واستخدم النساجون الأنوال الأفقية والرأسية فى عملهم والتى استخدمت منذ العصور القديمة حتى الآن.
ومن أهم هذه الأساليب النسيج ذو اللحمات غير الممتدة (القباطى):- وهذه الطريقة تستخدم اللحمات غير الممتدة أى التى لا تمتد بعرض قطعة النسيج، وقد استخدمت هذه الطريقة فى صناعة المنسوجات التى اشتهر بإنتاجها المصريين من قبل دخول الإسلام، واستمرت فى مصر الإسلامية إلى نهاية العصر الفاطمى وظل هذا الاسم يطلق على هذه الطريقة الفنية سواءً كان الصانع قبطيا أو مسلما واستعمال كلمة قباطى يوضح أن التسمية كانت نسبة إلى مصر وليس إلى طائفة معينة، وذلك مثل النسيج الدمشقى نسبة إلى دمشق، و نسيج موسلين هو من الموصل. وكان هذا النوع من المنسوجات يستخدم فى صناعة كسوة الكعبة المشرفة فى مكة.
النسيج ذو اللحمة الزائدة طريقة استخدمت فى صناعة وزخرفة المنسوجات، وتنشأ زخارف اللحمة الزائدة من ظهور واختفاء خيوط اللحمة الممتدة فى عرض المنسوج، وتقاطعها مع خيوط السدى ويوجد نوعان من زخارف اللحمة الزائدة منها الحقيقية والتقليدية والفرق بينهما أن فى زخارف اللحمة الزائدة الحقيقية توجد لحمة أخرى بلون يخالف لون الأرضية تتخلل اللحمات الأصلية لتكون الزخرفة بينما فى زخارف اللحمة الزائدة التقليدية لا يوجد سوى اللحمة الأصلية. وأسلوب آخر استخدم فى صناعة وزخرفة نسيج وهو نسيج الزردخان وهو أبسط أنواع المنسوجات المركبة من حيث الناحية الصناعية، ويمتاز بظهور ألوان اللحمة على وجهى النسيج واختفاء خيوط السدى به اختفاء تاما، ويستخدم فى صناعته لحمتان أو أكثر بألوان متباينة مع إعداد سداتين تختفى إحداهما اختفاءً تاما بين لحمات سطحى المنسوج. ومن الجدير بالذكر أن الزردخان كلمة فارسية تعنى دار السلاح ويرجح أنها أطلقت على هذا النوع من المنسوجات لأن الدروع المصنوعة من الزرد وغيرها من الأسلحة كانت تغطى بطبقة من نسيج سميك مزركش من الحرير الأصفر والأحمر.
ومن أهم هذه الأساليب النسيج ذو اللحمات غير الممتدة (القباطى):- وهذه الطريقة تستخدم اللحمات غير الممتدة أى التى لا تمتد بعرض قطعة النسيج، وقد استخدمت هذه الطريقة فى صناعة المنسوجات التى اشتهر بإنتاجها المصريين من قبل دخول الإسلام، واستمرت فى مصر الإسلامية إلى نهاية العصر الفاطمى وظل هذا الاسم يطلق على هذه الطريقة الفنية سواءً كان الصانع قبطيا أو مسلما واستعمال كلمة قباطى يوضح أن التسمية كانت نسبة إلى مصر وليس إلى طائفة معينة، وذلك مثل النسيج الدمشقى نسبة إلى دمشق، و نسيج موسلين هو من الموصل. وكان هذا النوع من المنسوجات يستخدم فى صناعة كسوة الكعبة المشرفة فى مكة.
النسيج ذو اللحمة الزائدة طريقة استخدمت فى صناعة وزخرفة المنسوجات، وتنشأ زخارف اللحمة الزائدة من ظهور واختفاء خيوط اللحمة الممتدة فى عرض المنسوج، وتقاطعها مع خيوط السدى ويوجد نوعان من زخارف اللحمة الزائدة منها الحقيقية والتقليدية والفرق بينهما أن فى زخارف اللحمة الزائدة الحقيقية توجد لحمة أخرى بلون يخالف لون الأرضية تتخلل اللحمات الأصلية لتكون الزخرفة بينما فى زخارف اللحمة الزائدة التقليدية لا يوجد سوى اللحمة الأصلية. وأسلوب آخر استخدم فى صناعة وزخرفة نسيج وهو نسيج الزردخان وهو أبسط أنواع المنسوجات المركبة من حيث الناحية الصناعية، ويمتاز بظهور ألوان اللحمة على وجهى النسيج واختفاء خيوط السدى به اختفاء تاما، ويستخدم فى صناعته لحمتان أو أكثر بألوان متباينة مع إعداد سداتين تختفى إحداهما اختفاءً تاما بين لحمات سطحى المنسوج. ومن الجدير بالذكر أن الزردخان كلمة فارسية تعنى دار السلاح ويرجح أنها أطلقت على هذا النوع من المنسوجات لأن الدروع المصنوعة من الزرد وغيرها من الأسلحة كانت تغطى بطبقة من نسيج سميك مزركش من الحرير الأصفر والأحمر.
No comments:
Post a Comment