يعود الفضل في زيادة معلوماتنا عن الأسلحة التى كانت تستخدم فى مصر القديمة، سواء فى الطقوس أو فى وقت الحرب، إلى تلك القطع الفنية التى عثر عليها في مقبرة توت عنخ آمون.
وتتألف هذه الأدوات من سيوف عادية وسيوف معقوفة وفؤوس وأقواس بسيطة ومزدوجة ومقاليع وسهام ورماح وبوميرانج أي عصي رماية وأبواق.
وقد صور توت عنخ أمون محارباً وذلك فى مناظر بانورامية مصغرة على صندوق خشبى عثر عليه فى مقبرة ذلك الملك.
وقد كانت الأسلحة قبل الدولة الحديثة محدودة في نطاق ضيق من الأنواع والأشكال، اذ تألفت من العصي والسكاكين والخناجر والفؤوس والأقواس البسيطة والسهام والرماح، وكانت هذه الأسلحة تصنع من خشب ونحاس وصوان.
ثم كان غزو الهكسوس وحملات تحتمس الثالث المتعددة فاستحدثت أساليب متقدمة في انتاج الأسلحة باستخدام البرونز والحديد في صناعة النصل والمقبض، مع ادخال القوس المزدوج والمركبات التي تجرها الخيل، بالاضافة إلى استجلاب أنواعا أخرى من الأسلحة من أقاليم غرب آسيا.
أعان ذلك كله على تحويل ميزان القوى في الشرق الأدنى القديم في صالح مصر.
وتتألف هذه الأدوات من سيوف عادية وسيوف معقوفة وفؤوس وأقواس بسيطة ومزدوجة ومقاليع وسهام ورماح وبوميرانج أي عصي رماية وأبواق.
وقد صور توت عنخ أمون محارباً وذلك فى مناظر بانورامية مصغرة على صندوق خشبى عثر عليه فى مقبرة ذلك الملك.
وقد كانت الأسلحة قبل الدولة الحديثة محدودة في نطاق ضيق من الأنواع والأشكال، اذ تألفت من العصي والسكاكين والخناجر والفؤوس والأقواس البسيطة والسهام والرماح، وكانت هذه الأسلحة تصنع من خشب ونحاس وصوان.
ثم كان غزو الهكسوس وحملات تحتمس الثالث المتعددة فاستحدثت أساليب متقدمة في انتاج الأسلحة باستخدام البرونز والحديد في صناعة النصل والمقبض، مع ادخال القوس المزدوج والمركبات التي تجرها الخيل، بالاضافة إلى استجلاب أنواعا أخرى من الأسلحة من أقاليم غرب آسيا.
أعان ذلك كله على تحويل ميزان القوى في الشرق الأدنى القديم في صالح مصر.
No comments:
Post a Comment