اتخذ المصريون القدماء من الرياضة والألعاب، وسائل للتسلية، ومن أمثلة ذلك، استعمالهم أدوات الصيد كالبومرانج أي عصا الرماية، والسيوف والسكاكين، والخناجر والأقواس والسهام، إلى جانب العربات الحربية.
ولقد مارس المصريون، على اختلاف مستوياتهم الاجتماعية، لعبة السنت أو المرور، منذ بداية عصر الأسرات.
وفي عصر الدولة الحديثة، مثلت هذه اللعبة في الصيغة السحرية رقم سبع عشرة من كتاب الموتى، وكان الغرض منها إعطاء المتوفى النصائح الضرورية، عن كيفية التغلب على كل المصاعب والعقبات، التي يمكن أن يقابلها في العالم الآخر.
وقد مثلت الصورة الملحقة بهذه التعويذة السحرية، المتوفى جالسا تحت مظلة، منفردا أو مع زوجته، وهو يلاعب خصما غير مرئي، وربما كان الغرض من ذلك اختبار مواهبه اللازمة لحياته بعد البعث
ولقد مارس المصريون، على اختلاف مستوياتهم الاجتماعية، لعبة السنت أو المرور، منذ بداية عصر الأسرات.
وفي عصر الدولة الحديثة، مثلت هذه اللعبة في الصيغة السحرية رقم سبع عشرة من كتاب الموتى، وكان الغرض منها إعطاء المتوفى النصائح الضرورية، عن كيفية التغلب على كل المصاعب والعقبات، التي يمكن أن يقابلها في العالم الآخر.
وقد مثلت الصورة الملحقة بهذه التعويذة السحرية، المتوفى جالسا تحت مظلة، منفردا أو مع زوجته، وهو يلاعب خصما غير مرئي، وربما كان الغرض من ذلك اختبار مواهبه اللازمة لحياته بعد البعث
No comments:
Post a Comment