خلف سيتي الأول ابنه الأكبر رمسيس الثاني، والذي حكم قرابة السبعة والستين عاما.
استطاع رمسيس الثاني بناء العديد من الآثار العظيمة، في الكرنك والأقصر وطيبة، وأبيدوس وتانيس، ومنف والنوبة.
وقد اتخذت أسرة رمسيس من بر رمسيس، مقرا ملكيا لإقامتها، وهو المكان الذي يسمى حاليا قنتير بالشرقية. ولكن ظلت طيبة المركز الديني الرئيسي، والجبانة الخاصة لدفن الملوك وحاشيتهم.
وتم أخذ العديد من التماثيل من المعابد التي شيدها رمسيس الثاني، لعرضها في متاحف العالم، ويعرض المتحف المصري، العشرات من تلك التماثيل، معظمها ضخم، وتظهر الخواص الفنية المعتادة لفترة حكم الملك رمسيس الثاني، بما لها من ملامح ناعمة مثالية، سواء لتماثيل الإناث أو الذكور. ذلك بالإضافة إلى الملابس، والاكسسوارات الأنيقة والمزركشة، الغنية بالتفاصيل.
استطاع رمسيس الثاني بناء العديد من الآثار العظيمة، في الكرنك والأقصر وطيبة، وأبيدوس وتانيس، ومنف والنوبة.
وقد اتخذت أسرة رمسيس من بر رمسيس، مقرا ملكيا لإقامتها، وهو المكان الذي يسمى حاليا قنتير بالشرقية. ولكن ظلت طيبة المركز الديني الرئيسي، والجبانة الخاصة لدفن الملوك وحاشيتهم.
وتم أخذ العديد من التماثيل من المعابد التي شيدها رمسيس الثاني، لعرضها في متاحف العالم، ويعرض المتحف المصري، العشرات من تلك التماثيل، معظمها ضخم، وتظهر الخواص الفنية المعتادة لفترة حكم الملك رمسيس الثاني، بما لها من ملامح ناعمة مثالية، سواء لتماثيل الإناث أو الذكور. ذلك بالإضافة إلى الملابس، والاكسسوارات الأنيقة والمزركشة، الغنية بالتفاصيل.
No comments:
Post a Comment